فرضيات كوخ أمثلة على

• وتم تلخيص سلسلة التفكير والبراهين في فرضيات كوخ.
• وتم تلخيص سلسلة التفكير والبراهين في فرضيات كوخ.
• ولعبت فرضيات كوخ دورًا في تحديد العلاقات بين البكتيريا وبعض الأمراض المحددة.
• خلال وباء الكوليرا الخامس، قام روبرت كوخ باكتشاف ضمة الكوليرا واقترح فرضيات كوخ لشرح كيف تسبب البكتيريا المرض.
• تُظهر التحقيقات الحديثة أن مرشحة البارتونيلا قد تسبب فيروغا بيروانا، على الرغم من أنه قد لا يحقق جميع فرضيات كوخ.
• تُظهر التحقيقات الحديثة أن مرشحة البارتونيلا قد تسبب فيروغا بيروانا، على الرغم من أنه قد لا يحقق جميع فرضيات كوخ.
• في العصر الحالي ,عدد العوامل المعدية تكون مقبولة لتكون السبب في حدوث المرض بالرغم أنما لا تحقق فرضيات كوخ.
• في العصر الحالي ,عدد العوامل المعدية تكون مقبولة لتكون السبب في حدوث المرض بالرغم أنما لا تحقق فرضيات كوخ.
• في أواخر عام 1918، أظهر العلماء الفرنسيين أن "فيروس مرشح" يمكن أن ينقل المرض إلى البشر والحيوانات، والوفاة فرضيات كوخ.
• في أواخر عام 1918، أظهر العلماء الفرنسيين أن "فيروس مرشح" يمكن أن ينقل المرض إلى البشر والحيوانات، والوفاة فرضيات كوخ.
• تم تطوير فرضيات كوخ في القرن ال19 وأصبحت كمنهج عام للتعرف على الميكروبات التي من الممكن عزلها مع تقنيات العصر الحديث.
• أفترض أننا نرتكز على فرضيات (كوخ) في محاولة لتحديد فرضيات كوخ هي أربع مميزات تشكل الأساس للعلاقة بين المكيروب الممرض والمرض إما أننا نتعامل مع فايروس موجه للعصب
• وعلى الرغم من أن فرضيات كوخ كشفت سبب العديد من هذه العدوى، إلا أن ذلك لم يمنع رواد علم الفيروسات من البحث عن الفيروسات في حالات العدوى التي لم يتم العثور على سبب آخر لها.
• بسبب الفقدان الكبير للجينات اللازمة للنمو المستقل، تعتبر الفُطْرية الجذامية والفُطْرية الجذامية الورمية عوامل ممرضة داخلية إجبارية، ولا يمكن زراعتها في المختبر، فهي عامل يؤدي إلى صعوبة في التحديد المؤكد للكائن الحي في ظل التفسير الصارم لفرضيات كوخ.
• بسبب الفقدان الكبير للجينات اللازمة للنمو المستقل، تعتبر الفُطْرية الجذامية والفُطْرية الجذامية الورمية عوامل ممرضة داخلية إجبارية، ولا يمكن زراعتها في المختبر، فهي عامل يؤدي إلى صعوبة في التحديد المؤكد للكائن الحي في ظل التفسير الصارم لفرضيات كوخ.
• تغير هذا النموذج عندما قامَ وارن ومارشال بإثبات فرضيات كوخ حول إحداث الملوية البوابية لِمرض القرحة الهضمية، وقاما بذلك بفعاليةٍ عبر سلسلةٍ من التجارب في عقد الثمانينات من القرن العشرين، إلا أنَّهُ كانت هُناك حاجةٌ لجهدٍ مُكثف لإقناع المجتمع الطبي بأهمية عملهم.